°°°·.¸.•° الأقـبـــــــــــــــــال °·.¸.•°°°
منتدى الأقـبــــــــــــــــال يرحب بكم
°°°·.¸.•° الأقـبـــــــــــــــــال °·.¸.•°°°
منتدى الأقـبــــــــــــــــال يرحب بكم
°°°·.¸.•° الأقـبـــــــــــــــــال °·.¸.•°°°
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

°°°·.¸.•° الأقـبـــــــــــــــــال °·.¸.•°°°

أهلا بك يا زائر فى منتدى الأقبـــــــــــــــال

 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رمضان في ذاكرة التاريخ

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
nana
عضوة نشيطة
عضوة نشيطة
nana


انثى
عدد الرسائل : 66
العمر : 38
حركة النشاط : رمضان في ذاكرة التاريخ 41010
تاريخ التسجيل : 31/08/2008

رمضان في ذاكرة التاريخ Empty
مُساهمةموضوع: رمضان في ذاكرة التاريخ   رمضان في ذاكرة التاريخ I_icon_minitime25th سبتمبر 2008, 8:12 pm

رمضان في ذاكرة التاريخ 17






ذاكرة رمضان
-



هدم مدينة عسقلان ( 1 رمضان 587 هـ )



عسقلان هي إحدى كبريات مدن فلسطين وتقع بين غزة وبين بيت جبرين ، وتطل على ساحل البحر الأبيض المتوسط،

وكانت تقع وسط الطريق بين مصر والشام وقد هدمها الناصر صلاح الدين الأيوبى في

( غرة رمضان سنة 587 هـ )، ويرجع سبب هدمها إلى أن انتصار "صلاح الدين" على الصليبين في "حطين" ثم

تحريره لبيت المقدس من الصليبين، كان له أعظم الأثر في أوروبا، التى جمعت الأموال وحشدت السلاح والرجال لإعادة

بيت المقدس إلى الصليبين مرة أخرى، وكان الطريق إلى القدس لابد أن يمر بعكا أو عسقلان ، لذا هاجموا عكا هجوماً

شديداً واستولوا عليها، ولم تفلح استغاثة صلاح الدين بالخليفة العباسى في الحصول على المال أو الرجال، فقرر "صلاح

الدين" هدم عسقلان وإزالتها من الوجود حتى لا يتخذها الصليبيون نقطة انطلاق إلى القدس وقال يومها:"والله لأن أفقد

أولادى جميعاً أحب إلى من أن أهدم حجراً واحداً من عسقلان، ولكن في ذلك مصلحة للإسلام والمسلمين" ، وفي غرة

رمضان (587 هـ) ضرب "صلاح الدين" بأول معول في هدم هذه المدينة العريقة

وتعرف عسقلان اليوم باسم "أسْدُود"
-
وفي غرة رمضان سنة 1272 هـ

اجتمعت لجنة فصل الحدود بين الدولة العثمانية وروسيا في مدينة

(جلانس) الواقعة إلى الشمال الشرقي من مدينة (بوخارست)، وكان الهدف من اجتماع اللجنة فصل الحدود بين الدولتين

في إقليم (بساربيا) شمال البحر الأسود.




-

في 2 من رمضان سنة ( 201 هـ)


عيَّن الخليفة العباسي (المأمون بن هارون الرشيد) في ولاية عهده (على الرضا بن موسى الكاظم) الذي تعتبره الشيعة


الإمامية الإثناعشرية الإمام الثامن من الأئمة الإثني عشرعندهم، ولكنه ـ أي علي الرضا ـ مات في حياة المأمون قبل أن يلي

الخلافة.

-
وفي 2 من رمضان سنة (1322 هـ)


أصدر السلطان العثماني (عبد الحميد الثاني) فرمانا بامتياز استثمار كافة الشلالات الواقعة على مسير خط (سكة حديد

الحجاز الحميدية) وألحق بهذا الفرمان كتاب (الصدر الأعظم)الصادر في 5 من رمضان سنة (1322 هـ) الذي نص

على منع التحري عن المعادن قرب حدود خط (سكة حديد الحجازالحميدية) وفي 17 من رمضان سنة (1331 هـ)

أصدر السلطان العثماني (محمد رشاد خان الخامس) فرمانا بامتياز إنشاء واستثمار (مرفأ أرصفة مدينة إيفا) وذلك في

إطار امتيازات وحقوق خط (سكة حديد الحجاز الحميدية).


-

في 3 من رمضان سنة 825 هـ


حاصر السلطان العثماني

(مراد الثاني) مدينة القسطنطينية في محاولة لفتحها، وبعد قتال عنيف رجع العثمانيون دون أن يتمكنوا من فتحها.


- في ( 4 من رمضان سنة 299 هـ = 20 من يولية سنة 1882 م )

أصدر الخديو إسماعيل أمراً بعزل

" أحمد عرابى " عن نظارة الجهادية ( وزارة الدفاع حاليًا ) ، وذلك بعد أن عقد أحمد عرابى اجتماعًا لجمعية وطنية من

علماء البلاد وأمرائها وأعيانها للنظر في أمر الخديو بوقف جميع الاستعدادات الحربية لمواجهة الأسطول الإنجليزى الذى

ضرب قلاع الإسكندرية عشر ساعات متواصلة في (25من شعبان سنة 1299هـ = 11 من يولية 1882 م ) .

وقد أجمع أعضاء الجمعية الوطنية على استمرار الاستعدادات الحربية ، فقام الخديو بعزل أحمد عرابى إلا أنه لم يمتثل

للأمر ودعا لاجتماع آخر للجمعية الوطنية حضره شيخ الأزهر وقاضى القضاة ونقيب الأشراف وقد أصدرت الجمعية

العمومية قرارها باستمرار عرابى في منصبه
.


-

في ( 5 من رمضان سنة 362 هـ = 9 من يونيو سنة 973م )


دخل المعز لدين الله الفاطمى مصر ونزل بقصر الزمرد ، الذي أنشأه القائد جوهر الصقلى .

وكان المعز لدين الله قد أرسل جوهرًا في

( 100 ألف ) ليستولوا على مصر ، فدخلها في ( 19 من شعبان سنة 358هـ = 8 من يولية سنة 969م ) من

غير قتال ، وأمر المؤذنين أن يجهروا في الأذان بـ ( حى على خير العمل ) فشق ذلك على الناس ، ثم شرع في بناء

مدينة القاهرة ، فلما فرغ من بناء سورها أرسل إلى المعز يستحثه لدخول مصر .






6 من رمضان سنة( 223 هـ)


ضرب الخليفة العباسي (المعتصم) الحصار حول مدينة (عمورية) إحدى أزهي حواضر الدولة البيزنطية في آسيا

الصغرى، وتمكن المعتصم من دك أسوارها ودخولها وكان (تيوفوليس) امبراطور بيزنطة قد انتهز فرصة انشغال

(المعتصم) بالقضاء على( بابك الخُرَّمي) فخرج على رأس مائة ألف أغار بهم على مدينة (زبطرة) وأحرقها وأسر من

فيها من المسلمين فلما علم المعتصم سأل عن أعز مدن الروم فقيل له: (عمورية) فعزم على المسير إليها ودكها.


-
وفي 6 من رمضان سنة 923 هـ

أعدم السلطان سليم الأول وزيره الأكبر (يونس باشا) الذي كان قد وجه له اللوم علي استيلائه علي مصر ،لأن فتحها لم

يعد عليه بشيء إلا قتل نحو نصف الجيش كما لامه على اختياره لـ (خير الدين أغا الانكشاري) وهو أحد أمراء المماليك

الذين خانوا (طومانباي) ـ سلطان مصر الذي أعدمه العثمانيون ـ وانضموا إلى العثمانيين، حيث رأي الوزير (يونس

باشا) أنه خائن لا يُؤمن ولاؤه للدولة، فغضب السلطان سليم الأول على وزيره وأمر بقتله في الحال، وعين مكانه (بير

محمد باشا) قائم مقام السلطان في القسطنطينية .



-

في 7 رمضان هـ سنة( 1221 هـ)


تُوفي (محمد بك الألفي) أحد أمراء المماليك، وكان مناوئا لحكم (محمد على باشا) في مصر، بل تحالف مع الإنجليز

ليساعدوه على الاستقلال بحكم مصر.



الأحد ( 8 من رمضان سنة 789هـ = 22 من سبتمبر سنة 1387م )


نادى السلطان المستعصم بالله في القاهرة : " من كان له ظلامة أو خصومة يحضر إلىَّ بين يدى السلطان ، في كل يوم أحد

وأربعاء " ، وهذا لم يقع لسلطان قبله ، وهو أول من أحدث ذلك من الملوك ، واستمر ذلك بعده .


-

في 9 من رمضان سنة (222)

تمكن (الأفشين) قائد جيش الخليفة العباسي (المعتصم بن هارون الرشيد) من دخول مدينة (البذ) مقر (بابك الخرمي)

وحصنه المنيع بعد قتال متواصل استمر سنتين كاملتين، وكان مبدأ ظهور بابك الخرمي سنة( 201 هـ) في عهد الخليفة

العباسي (المأمون) ومن مبادئه الأساسية هو وأنصاره تحويل الملك من العرب المسلمين إلى الفرس والمجوس، ورفضوا

جميع الفروض الدينية كالصوم والصلاة والحج والزكاة وأباحوا شرب الخمر، ونادوا بإباحة المحرمات، ومنها نكاح

المحرمات.




9 من رمضان سنة( 918 هـ)


خلع السلطان (الغوري) سلطان مصر على المقر السيفي (طومانباي) أمير دودار، وقرره متحدثا على ديوان الوزارة و

(الاستادارية) وسائر الدواوين قاطبة.




9 من رمضان سنة (1197 هـ)

تم توقيع معاهدة منع اعتداء بين الدولة العثمانية والنمسا.



10 من رمضان سنة (8هـ)


خرج رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في عشرة آلاف مقاتل من المهاجرين والأنصار وقبائل العرب قاصدا

(مكة) بسبب نقض( بنى بكر ) بمساعدة قريش (صلح الحديبية) وإغارتهم على (خزاعة) حلفاء رسول الله ـ صلى الله

عليه وسلم ـ فخرج (عمرو بن سالم) و (بديل بن ورقاء) الخزاعيان يستنصران رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ

على قريش، فأجابهما ـ عليه الصلاة والسلام ـ وبشرهما بالنصر، ورفض أن يجدد العهد مع أبى سفيان، وزحف- صلى الله

عليه وسلم-على رأس جيوش المسلمين فلما اقترب من مكة ذهب إليه أبو سفيان بن حرب فعرض عليه ـ صلى الله عليه

وسلم ـ قولته المشهورة: " من دخل دار أبى سفيان فهو آمن ، ومن أغلق بابه فهو آمن ، ومن دخل المسجد الحرام فهو

آمن " ووقف - صلى الله عليه وسلم -يخاطب أهل مكة وقريشاً : ماتظنون أنى فاعل بكم ؟ قالوا خيراً أخ كريم وابن أخ

كريم فإن تعف فذاك الظن بك ، وإن تنتقم فقد أسأنا.

فقال

-صلى الله عليه وسلم -: "اذهبوا فأنتم الطلقاء، لا أقول لكم إلا كما قال أخىيوسف من قبل " لا تثريب عليكم اليوم يغفر

الله لكم وهو أرحم الراحمين"


-

وفي 10 من رمضان سنة (1393هـ)

نجح الجيش المصري في عبور قناة السويس وتحطيم خط بارليف وإلحاق الهزيمة بالقوات الإسرائيلية، كما نجح الجيش

السوري في تحرير مساحات واسعة من أراضيه المحتلة بمنطقة (جبل الشيخ)، وقد مهدت هذه الانتصارات إلى انسحاب

إسرائيل من سيناء بالكامل فيما بعد.
في



يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nana
عضوة نشيطة
عضوة نشيطة
nana


انثى
عدد الرسائل : 66
العمر : 38
حركة النشاط : رمضان في ذاكرة التاريخ 41010
تاريخ التسجيل : 31/08/2008

رمضان في ذاكرة التاريخ Empty
مُساهمةموضوع: رد: رمضان في ذاكرة التاريخ   رمضان في ذاكرة التاريخ I_icon_minitime25th سبتمبر 2008, 8:13 pm




( 11 من رمضان سنة 809هـ = 19من فبراير سنة 1407م )


تولى السلطان جكم سلطنة حلب وتلقب بالسلطان العادل أبى الفتوح عبد الله جكم ، وخُطب باسمه من حلب إلى الفرات إلى

غزة ما عدا صفد .


في

( 12 من رمضان سنة 597هـ = 17 من يونيو 1201 م )

توفي أبو الفرج ابن الجوزى المؤرخ والعالم المعروف ، صاحب المؤلفات الغزيرة ، حتى يقال : " إن مصنفاته بلغت

مائتين وخمسين مصنفًا " منها : صيد الخاطر ، والمنتظم في تاريخ الأمم والملوك ، وصفة الصفوة ، وتلبيس إبليس ،

ومنهاج الوصول إلى علم الأصول ، والأذكياء.



( 13 من رمضان سنة 1406هـ = 22 من مايو سنة 1986م )


توفي الأستاذ عمر التلمساني المرشد الثالث لجماعة الإخوان المسلمين ، وقد شهدت الجماعه في عصره ازدهارًا ونموا بين

طبقات الشعب بعد أن خرجت من السجون والمعتقلات في أوائل السبعينيات ، وقد أسهم الأستاذ عمر التلمسانى في وأد

الفتنة ووقف أعمال العنف التى وقعت بين بعض المسلمين والمسيحيين سنة

( 1400 هـ = 1980م) حتى أطلق عليه بعض الصحفيين لقب " صمام أمة " .


-
تحرير إنطاكية من الصلبيين ( 14 رمضان 666 هـ )


كانت إمارة إنطاكية

أول إمارة صليبية تأسست في المشرق الإسلامى حيث أسسها الأمير النورماندى بوهيموند سنة (491 هـ)بعد أن كانت

أعظم حصن يفصل بين المسلمين والبيزنطيين

وقد حاصرها المسلمون حصاراً شديداً لكنهم لم يفلحوا في فتحها، وأصبحت "إنطاكية" شوكة قوية في ظهر المسلمين

وطريقهم قرابة قرنين من الزمان حتى فتحها السلطان المملوكى "بيبرس" وعمل "بيبرس" على فتح المناطق المحيطة

بإنطاكية وتوطيد سلطانه بها قبل فتح هذه الإمارة الحصينة، ففتح قيسارية وصفد وطبرية والجولان ويافا وغيرها ثم حشد

حشوداً عظيمة من جميع مملكته، وسلحها بأقوى أسلحة عصره، بل إنه شارك بنفسه في جر الأخشاب، تقرباً إلى الله.

وفرض حصاره على المدينة في أول ليلة من شهر رمضان (666هـ ).

وكانت إنطاكية من أعظم مدن العالم مناعة وحصانة، فلها سور طوله

(12) ميلاً، وعلى هذا السور ( 360 ) برجاً، وفي هذه الأبراج (20) ألف شرفة يطوف عليها كل يوم وليلة (4)

آلاف حارس على التناوب، وبرغم هذا استطاع المسلمون فتحها في (14 رمضان 666هـ)


وأنزل المسلمون من فوقها راية الصليب، ورفعوا راية الإسلام، وحلً الأذان مكان الأجراس وبلغ عدد قتلى الصليبيين

وأسراهم أربعين ألفا
.
وكان انتصار إنطاكية أعظم انتصار للمسلمين على الصليبيين بعد حطين

وفي

14 من رمضان سنة 922هـ

تولى (طومانباي) عرش السلطنة على مصر عقب الهزيمة التي منيت بها قوات المماليك بقيادة سلطان مصر (قنصوه

الغوري) في 25 من رجب سنة 922 هـ، حيث قتل (الغوري) في تلك المعركة، وقد دام حكم (طومانباى) لمصر ثلاثة

أشهر ونصفاً حيث استولى العثمانيون على مصر في 29 من ذي الحجة سنة (922 هـ)، وأمر السلطان العثماني

(سليم الأول) بإعدام طومانباي في (21 من ربيع الأول سنة 923هـ)


-
في 15 من رمضان سنة 37 هـ


وصل محمد بن أبي بكر ـ رضى الله عنه ـ إلى مصر واليا عليها من قبل أمير المؤمنين على بن أبي طالب ـ رضى الله عنه

ـ عقب وفاة الأشتر بن مالك والى مصر.


وفي 15 من رمضان سنة 1414هـ

قام أحد الصهاينة باقتحام الحرم الإبراهيمي بمدينة الخليل أثناء صلاة الفجر وأطلق نيران مدفعه الرشاش على من به من

المصلين، فسقط منهم عدد كبير قتلى، وأجرت السلطات الإسرائيلية تحقيقا حول هذا الحادث انتهت فيه إلى أن القاتل مختل

عقليا ولا يُسأل عن أفعاله.



(16 من رمضان سنة 727هـ = 5 من أغسطس سنة 1327م )


توفي الشيخ الإمام العالم العلامة كمال الدين محمد بن على بن عبد الواحد بن عبد الكريم الأنصارى الزملكانى ، أحد علماء

الشافعية وقاضيهم بدمشق.

وقد توفي الإمام الزملكانى في بلبيس وحمل إلى القاهرة ؛ حيث دفن بالقرب من قبر الإمام الشافعى رحمه الله
.


غزوة بدر

( 17 رمضان 2 هـ )

انتصر المسلمون بقيادة النبى ـ صلى الله عليه وسلم ـ على مشركى مكة

" في غزوة بدر في ( 17 رمضان 2 هـ ) وقتل فيها من المشركين نحو سبعين ، وأسر نحو سبعين من كبار

المشركين .

وكانت هذه الغزوة فرقاناً بين الحق والباطل ، وتعزيزاً لمكانة المسلمين السياسية والأدبية بعد انتصارهم على أقوى قبائل

الجزيرة العربية وهى قريش
.
ويرجع السبب المباشر لغزوة بدر الكبرى إلى خروج المسلمين لاعتراض قافلة لقريش كان بها كثيرُ من أموال مكة، قدرها

البعض بـ

(50) ألف دينار ذهبى ، وألف بعير ، ولم يكن مع القافلة حراسة إلا أربعين رجلاً فقط، وكان قائد هذه القافلة " أبو

سفيان بن حرب" فخرج النبى ـ صلى الله عليه وسلم ـ في نحو (314) رجلاً ، إلا أن الله قدر للمسلمين أن يقاتلوا

قريشاً ، وأن تفلت القافلة من أيدى المسلمين، حيث خرجت قريش في نحو (1000) مقاتل ، والتقى الجمعان عند بئر

بدر في ( 17رمضان 2 هـ) في معركة إيمانية فاصلة كانت تشهدها السماء وتقاتل فيها الملائكة وعلى رأسهم جبريل

عليه السلام، وانتصر المسلمون على قريش وقتل عدد كبير من زعماء الكفار منهم " أبو جهل " و"عتبة بن ربيعة"



وفي 17 من رمضان سنة 40 هـ


استشهد الإمام على بن أبي طالب أمير المؤمنين، بعد أن طعنه عبد الرحمن بنملجم الخارجي بسيف مسموم، وكان ثلاثة

من الخوارج أجمعوا أمرهم على قتل على ومعاوية وعمرو بن العاص في يوم واحد فقتل ابن ملجم عليا، في حين فشل

المنتدبان الآخران في قتل معاوية وعمرو.

وقعة عمورية


( 17رمضان 223 هـ )


وقعة عمورية بين المسلمين بقيادة الخليفة العباسى "المعتصم"، والبيزنطيين من أشهرمعارك الإسلام؛ فعمورية لم تفتح

منذ الإسكندر الأكبر حتى فتحها المعتصم؛ وذلك لمنعتها وقوتها .


وتبدأ قصة هذه المعركة التاريخية عندما استغل الإمبراطور البيزنطى

"تيوفيل" انشغال الخلافة العباسية بقتال "بابك الخرمى" أحد الخارجين عليها؛ فقام "تيوفيل" بمهاجمة مدينة "زِبَطْرة"

مسقط رأس المعتصم، بمائة وسبعين ألفاً من جنوده، فخرَّب المدينة، وأسر وقتل أهلها ومَثَّلَ ببعضهم، فاستغاثت مسلمة

بالمعتصم وقالت :"وامعتصماه" وأثار هذا النداء نخوة المعتصم وقال :"لبيك..لبيك"ونهض من مجلسه ولبس لباس

الحرب،وأقسم ألا يعود إلا شهيداً أومنتصراً، وأقام عشر ليالٍ في بغداد يعبئ الجيش، في عدة لم يسمع بها من قبل واتجه

إلى "عمورية" مسقط رأس والد "تيوفيل" في جيش بلغ قوامه أكثر من مائتى ألف رجل، فاستولى على أنقرة في

طريقه، ثم قَسَّم هذا الجيش العرمرم إلى ثلاثة جيوش قوية، كانت تهاجم عمورية بالتناوب، وكان ذلك في الإسبوع الأول

من رمضان، ونفذوا إلى عمورية يقتلون ويأسرون ولم تغب شمس يوم (17 رمضان) إلا والمدينة الحصينة بأيدى


المسلمين،وأسروا منها (70) ألفاً ثم خربوها وأحرقوها ؛ فأصبحت أثراً بعد عين.

وعاد الخليفة المنتصر إلى بغداد

"تسبقه بشائر النصر المبين، وتتلقاه قصائد كبار الشعراء كأبى تمام وغيره



17 من رمضان سنة 1270 هـ

اتفقت فرنسا وإنجلترا والدولة العثمانية والنمسا على أن تتمركز القوات النمساوية في ولايتي

(الأفلاق) و(البغدان) في حالة انسحاب روسيا منها، وأن تتحد الدول الأربع في مواجهة الجيوش الروسية إذا ما عبرت

جبال (البلقان)



( 18 من رمضان سنة 1351هـ = 15 من يناير 1933م )


صدر العدد الأول من مجلة الرسالة ، التى أنشأها الكاتب المعروف أحمد حسن الزيات ، وقد استمرت في الصدور عشرين

عامًا ، حتى احتجبت في (11 من جمادى الآخرة سنة 1373هـ = 15 من فبراير سنة 1953م ) .




19 من رمضان سنة 1213 هـ

احتل

(نابليون بونابرت) قائد الحملة الفرنسية على مصر مدينة (غزة) وغادرها في 23 من رمضان مواصلا طريقة لغزو بلاد

الشام. وهي المهمة التي رجع منها وقد فشل في تحقيق أهدافه .


-
في 20 من رمضان سنة 1094 هـ

قام (وبيسكي) ملك بولونيا ـ بتحريض من (رأس كنيسة روما) بمهاجمة القوات العثمانية التي كانت قد أحكمت الحصار

حول العاصمة النمساوية (فيينا)، ونجح الهجوم الصليبي، واضطرت القوات العثمانية بقيادة (قره مصطفي باشا) إلى

الانسحاب.



يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nana
عضوة نشيطة
عضوة نشيطة
nana


انثى
عدد الرسائل : 66
العمر : 38
حركة النشاط : رمضان في ذاكرة التاريخ 41010
تاريخ التسجيل : 31/08/2008

رمضان في ذاكرة التاريخ Empty
مُساهمةموضوع: رد: رمضان في ذاكرة التاريخ   رمضان في ذاكرة التاريخ I_icon_minitime25th سبتمبر 2008, 8:15 pm

نزول القرآن الكريم :




في 21 من رمضان

عندما اقترب النبي- صلى الله عليه وسلم ـ من سن الأربعين زاد تأمله وتفكره وعزلته، فكان ـ صلى

الله عليه وسلم ـ يأخذ طعامه وشرابه ويذهب إلى غار حراء في جبل النور، وهو على بعد ميلين من مكة، ومعه أهله قريباً

منه، فيقيم فيه شهر رمضان، متأملاً في الكون متعبداً.


وكانت هذه العزلة قبل تكليفه بالرسالة بثلاث سنوات،وكان يقضي فيها شهراً من الزمان هو شهر رمضان ،فلما كان

رمضان من السنة الثالثة من عزلته ـ صلى الله عليه وسلم ـ في غار حراء، وبالتحديد ليلة الإثنين 21 من رمضان

الموافقة لليلة العاشر من أغسطس سنة عشر وستمائة من الميلادوكان عمر ـ النبي صلى الله عليه وسلم ـ أربعين سنة

قمرية وستة أشهر، وواحدا وعشرين يوماً، نزل عليه أمين الوحي جبريل "عليه السلام" بالقرآن الكريم وكان أول ما نزل

منه: "اقرأ باسم ربك الذى خلق . خلق الإنسان من علق . اقرأ وربك الأكرم" .

-
وفي الحادي والعشرين من رمضان سنة 726 هـ

توفي السلطان العثماني


(عثمان الأول) مؤسس الدولة العثمانية، وخلفه في الحكم ابنه (أورخان)

-
وفي الحادي والعشرين من رمضان سنة 1271 هـ


استولت القوات الإنجليزية والفرنسية والإيطالية ـ حلفاء الدولة العثمانية في حرب القرم ضد روسياـ على قلعة (القمة

الخضراء) إحدى قلاع حصن (سيبا سبتول) ذلك الميناء الروسي الواقع جنوب شبه جزيرة القرم، وقد مهد هذا الانتصار

لسقوط (سيبا سبتول) التي أحرقها الروس تماما قبل انسحابهم منها، ثم استردوها بعد ذلك وفق بنود (معاهدة باريس)

الموقعة في الثامن عشر من جمادى الثانية سنة اثنتين وسبعين ومائتين وألف للهجرة .


في


(22 من رمضان سنة 942هـ = 15 من مارس سنة 1536م )

مات " إبراهيم باشا " الصدر الأعظم ، رئيس الوزراء في دولة الخلافة العثمانية ، بعد أن أمضى في منصبه ثلاثة عشر

عامًا ، كان فيها موضع ثقة السلطان ، وقد أسهم إبراهيم باشا في فتح بلاد المجر ومدينة تبريز ومدينة بغداد .

-
وفي يوم الأحد ( 22 من رمضان سنة 1371 هـ = 15 من يونيو 1952م )
صدر العدد الأول من جريدة الأخبار عن " مؤسسة أخبار اليوم " على يد الأخوين " مصطفي وعلي أمين " وقد صدر

العدد الأول باسم " الأخبار الجديدة " ثم اختفت كلمة الجديدة وأصبح اسمها " الأخبار " .





23 من رمضان سنة 1270 هـ

قامت القوات الروسية بقيادة المارشال برنس


(بسكفيتش) برفع الحصار عن مدينة (سلستريا) بمنطقة (القرم) هذا الحصار الذي دام مدة خمسة وثلاثين يوما اعتبارا

من 17 من شعبان سنة 1270هـ .. وذلك بدون أن يقوى على إذلالها مع أن جيش الحصار الروسي كان مؤلفا من

ستين ألف مقاتل في مواجهة خمسة عشر ألف جندي عثماني أغلبهم من المصريين وقامت القوات العثمانية بمطاردة

القوات الروسية التي كانت قد نجحت في عبور نهر (بروث) الفاصل بين أملاك الدولتين: روسيا والدولة العثمانية



وفي 23 من رمضان سنة 1280 هـ

تنازلت الدولة العثمانية عن بناء القلاع بأراضي إمارة الجبل الأسود الواقعة على شاطئ الأدرياتيكي إلى الشمال من ألبانيا

وكانت إمارة الجبل الأسود خاضعة لحكم الدولة العثمانية وأراد أميرها الاستقلال بحكمها كما قام بمساعدة ثوار إقليم

(الهرسك) ضد الدولة العثمانية التي ما لبث أن تمكنت من القضاء تماما على جميع حركات التمرد، وشرعت في بناء عدة

قلاع وحصون داخل بلاد الجبل الأسود، فتدخلت الدول الأوربية لإثناء الدولة العثمانية عن هذا الأمر،واضطر السلطان

العثماني إزاء ذلك إلى التخلي عن بناء هذه الحصون.




( 24 من رمضان سنة 264هـ = 30 من مايو سنة 878م )

توفي الإمام أبو إبراهيم إسماعيل بن يحيى المزنى ، صاحب الإمام الشافعي وأحد الأئمة المجتهدين ، كان الشافعي يقول "

لو ناظر المزنى الشيطان لغلبه " ، وقد دفن المزنى قريبًا من قبر الإمام الشافعي .


-
وفي ( 24 رمضان سنة 1294هـ = 2 من أكتوبر سنة 1877م )
منح السلطان

" عبد الحميد " أحمد مختار باشا " الصدر الأعظم الوسام العثمانى المرصع ولقبه بإلغازي لكفايته في قيادة الجيش

وتحقيق الانتصار على الجيوش الروسية في موقعة " زوين " ، في ( 15 من رجب سنة 1294هـ = 26 من يوليو

سنة1877م).
-


معركة عين جالوت ( 25 رمضان 658 هـ )

تعتبر معركة عين جالوت بين المسلمين والتتار من أعظم مواقع الإسلام وذلك أن التتار انطلقوا كالإعصار، فاستولوا على

كثير من أراضي الدولة الإسلامية، وأسقطوا الخلافة العباسية وقتلوا الخليفة المستعصم بالله ودمروا الحضارة الإسلامية


في بغداد سنة

(656 هـ 1256م) وتقدموا إلى بلاد الجزيرة والشام، حتى وصلوا غزةبقيادة "هولاكو " ،لا يقف أمامهم شيء ، ولا

تستطيع قوة أن تعترضهم، حتى أشاعوا أنهم الجيش الذى لا يقهر، ومن ثم أرسلوا رسلهم إلى السلطان المملوكى "

قطز"ـ الذى تسلطن في (17 ذى القعدة 657 هـ ) على عرش مصر يطالبونه بالخضوع والاستسلام لهم، فأبى قطز ذلك

الذل والعار ، وقرر قتال التتار ، ورأى أن يضع أمراء المماليك أمام الأمر الواقع، لذا قرر قتل رسل التتار ، وهذا يعني

إعلان الحرب.


وبدأ قطز في حشد القوات المصرية والاستعداد لهذه الحرب الفاصلة، وخرج إلى الصالحية بجميع عسكر ومجاهدي مصر

لقتال التتار في


(15 شعبان 658 هـ ) ،

وخطب في قواده وحضهم على الجهاد، وكان قطز حريصاً علىلقاء التتار خارج مصر حتى


يجنب البلاد ويلات الحرب ، وأن يكون هو المهاجم وليس التتار .


والتقى المسلمون بقيادة


"قطز" والتتار بقيادة" كتبغا" في عين جالوت ( بين بيسان ونابلس) يوم الجمعة ( 25 رمضان 658 هـ - 6


سبتمبر 1260 هـ ) في معركة حاسمة، كان شعار " قطز " فيها " واإسلاماه يا الله انصر عبدك قطز على التتار ".

واستطاع " قطز " وجنوده أن يصمدوا أمام هجمات التتار ويقتلوا الكثير منهم وأن ينتزعوا النصر بصعوبة شديدة من

التتار الأشداء، وأن يقتلوا " كتبغا " ومعظم جيش التتار الذى لا يقهر، وكان نصراً عظيماً للمسلمين .

-

وفي 25 من رمضان سنة 927 هـ

انسحبت جيوش المجر من


(بلجراد) تحت وطأة عنف الهجوم الذي قاده السلطان العثماني "سليمان القانوني" بنفسه، وكان ملك المجر قد قتل السفير

الذي أرسله إليه السلطان العثماني يطلب منه دفع الجزية أو الحرب مما أثار غضب " سليمان القانوني " فقرر تأديب ملك

المجر على فعلته ودخل السلطان " سليمان القانوني " بلجراد ،التي كانت أمنع حصن للمجر ،وصارت من أكبر العوامل

التي ساعدت العثمانيين على فتح ما وراء نهر الدانوب ، من الأقاليم والبلدان وعم الرعب أرجاء أوربا إزاء هذا الانتصار،

واضطر قيصر (روسيا)، وأميرا (البندقية) و (راجوزة) إلى تهنئة السلطان، كسباً لوده.


وفي 25 من رمضان سنة 1213 هـ

وصل القائد الفرنسي الجنرال (دي ***) إلى (جزيرة فيلة) جنوب مصر مطارداً لجيوش المماليك المنهزمة بقيادة

(مراد بك) ضمن تداعيات الحملة الفرنسية على مصر التي قادها (نابليون بونابرت) ووصلت إلى سواحل الإسكندرية في

17 من محرم سنة 1213 هـ


وفي 25 من رمضان سنة 1269 هـ

اجتازت القوات الروسية نهر "بروث " الفاصل بين الحدود الروسية والحدود العثمانية، وقامت باحتلال (الأفلاق) و

(البغدان) من أملاك الدولة العثمانية، وكانت روسيا قد طلبت في 26 من رجب 1269هـ من السلطان العثماني تجديد

معاهدة (هنكار إسكلاسي) القاضية بأن يكون لروسيا حق حماية جميع المسحيين الموجودين ببلاد الدولة العثمانية فلما

رفض السلطان أعلنت روسيا الحرب على الدولة العثمانية وقامت باحتلال (الأفلاق) و (البغدان)





( 26 من رمضان سنة 1102هـ = 23 من يونيو 1691م )

تولى " أحمد الثانى" كرسي الخلافة في الدولة العثمانية وهو في التاسعة والأربعين من عمره ، بعد أخيه السلطان سليمان

الثانى ، ولم تدم خلافته أكثر من أربع سنوات وثمانية أشهر، إذ توفي في ( 22 جمادى الآخرة سنة 1106هـ = 7

من فبراير 1695م ) وعمره أربعة وخمسون عامًا .




-
في 27 من رمضان سنة 1223 هـ

ثار جنود الإنكشارية ضد


السلطان العثماني (محمود خان الثاني) ثورة عارمة بعد أن حاول القضاء عليهم ونادوا بإعادة السلطان (مصطفي خان

الرابع) وكانوا قد قاموا بعزله وكاد السلطان محمود ينجح في القضاء على الإنكشارية تماما لولا أنهم أضرموا النيران في

العاصمة حتى كادت تحترق تماما فاضطر السلطان محمود لإيقاف القتال.



وفي 27 من رمضان سنة 1237 هـ

تمكن البحارة اليونانية من إحراق (الدونانمة) التركية (الأسطول الحربي التركي) في إطار ثورة اليونانيين ـ التي

اندلعت شرارتها في (المورة) ضد الحكم العثماني واستشهد في هذه المعركة نحو ثلاثة آلاف مقاتل من البحرية التركية.
-


في(28 رمضان 92 هـ) فتح الأندلس :
انتصر القائد المسلم " طارق بن زياد " على " لذريق" ملك القوط في موقعه شذونة، ولم يمض عام حتى فتحت الأندلس

للإسلام .

وتبدأ قصة الفتح العظيم في شهر

(رجب 92هـ - أبريل 711م) عندما جهز "موسى بن نصير" والي إفريقية جيشا من العرب والبربر يبلغ (7) آلاف

مقاتل بقيادة "طارق بن زياد" حاكم طنجة ليتوجه إلى الأندلس لفتحها، فعبر" طارق" البحر بجيشه يوم الإثنين (5رجب

92هـ) واخترق الجزيرة الخضراء، وهزم بعض جموع القوط في طريقه لفتح الأندلس
.
ولم يمض وقت طويل حتى جمع


"ردريك" أو "لذريق" ملك القوط جيشا كبيرا قوامة (100) ألف مقاتل وسار نحو الجنوب لقتال المسلمين، وجاء مدد


لـ"طارق" قدر بخمسة آلاف مقاتل فبلغ عدد المسلمين (12) ألفا.


وجرى اللقاء الحاسم بين الفريقين في سهل شريش شمالي مدينة شذونة على ضفاف نهر وادي لكة في


(28 رمضان 92هـ = 19 يوليه 711م)
واستمر القتال على أشده أربعة أيام ولم يأت اليوم الرابع إلا والقوط

مهزومون شر هزيمة، وغرق ملكهم، وكان انتصارا عظيما وساد الرعبقلوب القوط، واعتصموا بالجبال والحصون، وزحف

المسلمون حتى فتحوا أغلب الأندلس في عام واحد وأصبحت بعد قليل إحدى بقاع التحضر والمدنية في العالم .
-



وفي 28 من رمضان سنة 1240 هـ


اقتحم (إبراهيم باشا) قائد الجيوش المصرية مدينة نوارين بعد حصار شديد، وكان قد أرسله (محمد علي باشا )والي

مصر لنجدة الجيوش العثمانية في اليونان التي اشتعلت بالثورة ضد العثمانيين.


في


(29 من رمضان سنة 1368هـ /25 من يوليو سنة 1949م )



أقيلت حكومة " إبراهيم عبد الهادي باشا " الذى تولى رئاسة الحكومة بعد مقتل " النقراشي باشا " في


( 26 من صفر سنة 1368 هـ = 28 من ديسمبر سنة 1948م ) وقد شهدت مصر في عهده من الاعتقال والتشريد

والتعذيب ما لم تعهده من قبل .




-

في ( 30 من رمضان سنة 43 هـ = 5 من يناير سنة 664 م )



توفي الصحابي الجليل ( عمرو بن العاص ) – رضي الله عنه – وكان أحد رؤساء قريش في الجاهلية ، أسلم قبل فتح

مكة بستة أشهر ، وكان أحد أمراء الإسلام ، وعلى يديه فتحت مصر سنة ( 20هـ=641م ).

وفي



( 30 من رمضان سنة 1299هـ = 15 من أغسطس سنة 1882م )



انتصر الجيش المصرى بقيادة " أحمد عرابي " على الإنجليز في موقعة " الرملة " بجوار كفر الدوار ، وبعد يومين

هزمهم مرة أخرى في وقعة "عزبة خورشيد" .

إلا أن أحمد عرابي انهزم بعد ذلك في موقعة التل الكبير في ( 25 من شوال 1299هـ = 9 من سبتمبر 1882م )

بسبب خيانة أحد ضباطه .

ادعو الله سبحانه وتعالى

ان ينفعنا به

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


شكرا لمن كتب هذا الموضوع وتعب فيه

م ن ق و ل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
polahh
المديرة العامة
المديرة العامة
polahh


انثى
عدد الرسائل : 506
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 01/02/2008

رمضان في ذاكرة التاريخ Empty
مُساهمةموضوع: رد: رمضان في ذاكرة التاريخ   رمضان في ذاكرة التاريخ I_icon_minitime29th سبتمبر 2008, 12:39 pm

ما شاء الله موضوع راااائع جدااا يعطيك الف الف عافية احلى نانا
وبارك الله بك

عندي اضافة
بسم الله الرحمن الرحيم

كان رمضان دائما هو معرك كل الاحداث التاريخية سواء كانت جميلة أو سيئة نسبياً

لذلك خصصت هذا الموضوع لعرض مجموعة من الاحداث التاريخية في الإسلام وما قبل الإسلام
لعلها تكون عظة لنا

ارجو من الإخوة و الاخوات والاعضاء المساهمة معي جمع هذه المعلومات






_ أشرف ما حدث في رمضان

نزول الوحي والقرآن على الرسول صلى الله عليه وسلم.. وبدء الدعوة الإسلامية.. وكان ذلك في يوم الاثنين الحادي والعشرين من شهر رمضان.. وجاء التصريح به في الآية الكريمة {شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن} [البقرة /185]..



_ هلاك أبي طالب عم الرسول صلى الله عليه وسلم وذلك سنة عشر من المبعث بعد الخروج من الشعب بزمن يسير



_ وفاة أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها وذلك أيضاً في السنة العاشرة من المبعث وقبل الهجرة بنحو ثلاث سنين وهو المشهور



_ في شهر رمضان من السنة الثانية للهجرة وبالتحديد في يوم (17) كانت غزوة بدر الكبرى.




_ في رمضان لسنة الثانية ماتت رقية بنت الرسول الله صلى الله عليه وسلم زوج عثمان بن عفان رضي الله عنه.



_ في شهر رمضان من السنة الثالثة للهجرة وبالتحديد ليلة النصف منه ولدت فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم ابنها الحسن رضي الله عنهما.




_ في رمضان في السنة الخامسة من الهجرة نزلت براءة الطاهرة المطهرة أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وعن أبيها من حديث الإفك الذي اتهمت فيه بعد منصرفهم من غزوة بني المصطلق وهي غزوة المريسيع، حيث كانت هذه الغزوة في شعبان، وفي قصة الإفك من حديث عائشة رضي الله عنها



_ في الأول من شهر رمضان عام 20هـ الموافق 13 أغسطس 641م، حاصر عمرو بن العاص حصن بابليون بعد أن اكتسح في طريقه جنودَ الروم.




_ روي أنه في السادس من رمضان أنزل الله عزّ وجّل التوراة على سيدنا رسول الله موسى إبن عمران {عليه السلام} مُبشراً بني آخر الزمان أخيه النبي محمد إبن عبد الله (عليه الصلاة والسلام).




_ في 6 رمضان 63هـ الموافق 14 مايو 682م انتصر محمد بن القاسم على جيوش الهند عند نهر السند وتم فتح بلاد السند، وكان ذلك في آخر عهد الوليد بن عبد الملك.




_ في السابع من شهر رمضان المُبارك توفي إبراهيم إبن المهدي، هو عمّ الخليفة المأمون، بويع له بالخلافة في بغداد أيام الخليفة العباسي المأمون.




_ في الأول من رمضان عام 20هـ الموافق 13 أغسطس 641م، وفي عهد أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه دخل الفتح الإسلامي مصر على يد القائد البطل عمرو بن العاص رضي الله عنه وأصبحت مصر بلدًا إسلامية



_ نزلت صحف إبراهيم في أول ليلة من شهر رمضان




_ يوم الأحد 1 رمضان 2هـ الموافق 26 فبراير 624م هو أول رمضان صامه المسلمون، وقيل: إنَّ فرضَ صيام رمضان كان يوم الإثنين 1 شعبان 2هـ.




_ في 1 رمضان 91هـ الموافق 710م نزل المسلمون بقيادة طريف بن مالك البربري إلى الشاطئ الجنوبي لبلاد الأندلس وغزوا بعض الثغور الجنوبية، وبدأ فتح الأندلس، وكان موسى بن نُصير قد بعث طريف بن مالك لاكتشاف الطريق لغزو الأندلس.



_ في 1 من رمضان 1425هـالموافق 15 من أكتوبر 2004م: استشهاد 110 فلسطينيين بينهم 30 طفلًا وإصابة ما يزيد عن 400 فلسطيني نصفهم من الأطفال خلال عملية اجتياح واسعة لشمال قطاع غزة استمرت 17 يومًا، وسمَّتها إسرائيل "أيام الندم".



_ في 2 من رمضان 114 هـ الموافق 26 من أكتوبر 732م: اشتعلت معركة "بلاط الشهداء" بين المسلمين بقيادة "عبد الرحمن الغافقي" والفرنجة بقيادة "شارل مارتل"، وجرت أحداث هذه المعركة في فرنسا في المنطقة الواقعة بين مدينتي "تور" و"بواتييه"، وقد اشتعلت المعركة مدة عشرةَ أيامٍ من أواخر شعبان حتى أوائل شهر رمضان، ولم تنتهِ المعركة بانتصارِ أحد الفريقين، لكنَّ المسلمين انسحبوا بالليل وتركوا ساحة القتال



_ في 2 رمضان عام 82هـ كانت الجيوش الإسلامية في شمال أفريقيا تواجه الروم من جهةٍ والبربر من جهةٍ أخرى، وكانت زعيمة البربر تُسمَّى الكاهنة وقد استطاعت أن تجمع شملهم وتحارب المسلمين سنوات طويلة، ولم يستطع القائد المسلم زهير بن قيس أن ينتصر عليها حتى جاء الحسان بن النعمان الذي صمم على فتح جميع بلاد المغرب إذ انطلق متوجهًا إلى أواسطِ المغرب والتقى بجيوش الكاهنة وانتصر عليها في رمضان عام 82 هـ.




_ في الثاني من شهر رمضان عام 132هـ الموافق 13 إبريل 750م استولى عبد الله أبو العباس على دمشق، وبذلك سقطت الدولة الأموية وقامت الدولة العباسية.




_ في الثاني من شهر رمضان عام 132هـ الموافق 13 إبريل 750م استولى عبد الله أبو العباس على دمشق، وبذلك سقطت الدولة الأموية وقامت الدولة العباسية.




_ في الثالث من شهر رمضان الموافق 21 نوفمبر 632م تُوفيت فاطمة الزهراء بنت الرسول- صلى الله عليه وسلم-، وزوج علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وأم سبطي الرسول الحسن والحسين رضي الله عنهما.

_ في3 من رمضان 65هـ الموافق 14 من نوفمبر 683م تُوفي مروان بن الحكم، مؤسس الدولة الأموية الثانية، صاحب عدد من الإنجازات الحضارية، مثل: ضبط المكاييل، والأوزان، وتُوفي بدمشق سنة 65هـ.



_ في الثالث من شهر رمضان عام 37هـ الموافق 11 فبراير 658م عُقِدَ التحكيم بين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما والذي حدث بعد موقعة الجمل وبين جند علي من ناحية، وبين بني أمية وعائشة وطلحة وال*********ر من ناحية أخرى في شهر شعبان عام 36هـ، وبعد موقعة صفين في محرم عام 37هـ بين جند علي ومعاوية، وقد اقترن بالتحكيم ظهور الخوارج واستيلاء معاوية على مصر، رضي الله عن الصحابة أجمعين.



_ في اليوم الثالث من شهر رمضان عام 418هـ، دخل أبو طاهر جلال الدولة بغداد، بعد أن خرج الخليفة القادر للقائه، وخلفه واستوثق منه، وبذلك استقر جلال الدولة في بغداد، بعد الاستيلاء عليها وإقامة الخطبة لنفسه.




_في30 من رمضان 384هـ الموافق 7 من نوفمبر 994م
مولد الإمام الكبير "محمد بن علي بن أحمد بن سعيد"، المعروف بابن حزم، أحد أعلام المسلمين في القرن الخامس الهجري، وصاحب المؤلفات المعروفة في الفقه والتاريخ ومقارنة الأديان، من أشهرها: "المحلى"، "الفصل في الملل والأهواء والنحل



_ في30 من رمضان 256هـ الموافق 31 من أغسطس 869م توفي الإمام "محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة"، المعروف بالإمام البخاري، أمير المؤمنين في الحديث، وصاحب "صحيح البخاري"، أصح كتاب بعد كتاب الله، و"التاريخ الكبير"، و"الأدب المفرد".



_ في 30 رمضان 43هـ الموافق 664 تُوفي عمرو بن العاص رضي الله عنه وعمره 100 عام.




_ في التاسع والعشرين من رمضان 2هـ الموافق 24 مارس 624م فُرضت زكاة الفطر، وفرضت الزكاة ذات الأنصبة وشُرعت صلاة العيد، وفي نفس الشهر كان الأمر بالجهاد.



_ في 29 رمضان 48هـ الموافق 9 نوفمبر 668م أمر عقبة بن نافع ببناءِ مدينة القيروان لتكون حصنًا منيعًا للمسلمين ضد اعتداءات الروم والصليبيين.


_ في 29 رمضان 48هـ الموافق 9 نوفمبر 668م أمر عقبة بن نافع ببناءِ مدينة القيروان لتكون حصنًا منيعًا للمسلمين ضد اعتداءات الروم والصليبيين.


_ في السادس من شهر رمضان عام 532هـ الموافق 17 مايو 1138م، حدث أول نصر للمسلمين على الصليبيين بقيادة عماد الدين زنكي شمال الشام بحلب.


_ في 6 رمضان 63هـ الموافق 14 مايو 682م انتصر محمد بن القاسم على جيوش الهند عند نهر السند وتم فتح بلاد السند، وكان ذلك في آخر عهد الوليد بن عبد الملك.


_ في الثامن من شهر رمضان 9هـ الموافق 18ديسمبر 630م كانت غزوة تبوك، وعاد الرسول صلى الله عليه وسلم من هذه الغزوة في الشهر نفسه بعد أن أيده الله تعالى فيها تأييدًا كبيرًا.


_ في التاسع من شهر رمضان عام 93هـ الموافق 18 يونيو 712م، قام القائد المسلم موسى بن نصير بحملة لاستكمال غزو الأندلس، وتم فتح إشبيلية وطليطلة.


_ في 9 رمضان 212هـ الموافق 1 ديسمبر 827م نزل المسلمون على شواطئ جزيرة صقلية واستولوا عليها لينشروا الإسلام في ربوعها، وتم فتح صقلية على يد زياد بن الأغلب.


_ في العاشر من شهر رمضان عام 132هـ الموافق 21 إبريل 750 م قتل الخليفة الأموي الوليد بن معاوية.


_
في 10 رمضان 648هـ الموافق 1250م انتصرت شجرة الدر ( زوجة الملك الصالح) في معركة المنصورة على لويس التاسع حيث أسر هو وقتل عدد كبير من جنوده.


_ في 10 رمضان 1393هـ الموافق 6 أكتوبر 1973م انتصر القوات المصرية (خير أجناد الأرض) على اليهود في معركة العبور، بعد سلسلة من الهزائم التي مُني بها العرب في حروبهم مع اليهود.


_في11 من رمضان 624هـ الموافق 25 من أغسطس 1227م: توفي تيموجين بن يسوكاي بهادر، المعروف بجنكيز خان، مؤسس إمبراطورية المغول، وواحد من أقسى الغزاة الذين نكب بهم تاريخ البشرية، وارتكب من المذابح ما تقشعر لهولها الأبدان.


_ في الحادي عشر من شهر رمضان عام 655هـ الموافق 21 سبتمبر 1257م كتب القائد المغولي هولاكو رسالة إلى الخليفة العباسي المستعصم بالله يدعوه للاستسلام والخضوع والحضور لحضرته وإعلان ذلك.



_ في 12 من رمضان 597هـالموافق 16 من يونيو 1200م توفي الإمام "أبو الفرج بن الجوزي" شيخ العراق، وإمام الحديث والفقه واللغة والتفسير، وصاحب التصانيف الكثيرة التي بلغت نحو ثلاثمائة مصنف، ومن أبرزها: "المنتظم في تاريخ الملوك والأمم"، و"صفو الصفوة" "و"أخبار الأذكياء" وغيرها.



_ أنزل الإنجيل على سيدنا عيسى عليه السلام لثلاث عشرة مضين من رمضان


_ في الثالث عشر من شهر رمضان عام 886هـ الموافق 5 نوفمبر 1481م تعرض المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة لصاعقة أحرقت المبنى وسلمت القبة والقبر.



_ في الرابع عشر من شهر رمضان عام 359هـ الموافق 20 يوليو 970م وضع حجر الأساس والبدء في بناء الجامع الأزهر بالقاهرة ، وتم بناؤه في حوالي سنتين تقريبًا.



_ في 14 رمضان 1265هـ الموافق 3 أغسطس 1849م توفي محمد علي باشا الكبير حاكم مصر


_ في الخامس عشر من شهر رمضان عام 37هـ الموافق 23 فبراير 658م تولى محمد بن أبي بكر الولاية على مصر.








الموفق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://polahh.yoo7.com
 
رمضان في ذاكرة التاريخ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
°°°·.¸.•° الأقـبـــــــــــــــــال °·.¸.•°°° :: 

@ القسم الاسلامي @ :: 

@ منتدى المناسبات الاسلامية @

-
انتقل الى: